اكتشافات علمية جديدة

اكتشافات علمية جديدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جهاز رياضة للأطفال عشاق ألعاب الكمبيوتر


تم اختراع آلة جديدة لتشجيع الأطفال على ممارسة
الرياضة خلال ممارستهم ألعاب الكمبيوتر.
وتثبت الآلة الجديدة، التي تحمل إسم ستيب تو بلاي
أو تحرك لتلعب، على حامل جهاز ألعاب الكمبيوتر
، وتقوم فكرتها على أساس أن هذا الأخير لا يعمل إلا
والطفل يمارس الرياضة حيث تؤدي ممارسته
للرياضة إلى شحن جهاز التحكم.
وتقول مصادر طبية إن الجهاز الجديد سيكون مفيدا، ويمكن استخدامه مع أي بلاي ستيشن.
وإذا كان هناك لاعبان فعليهما استخدام جهازين وجهازي تحكم لممارسة الألعاب التي تتطلب ممارستها لاعبين.
ويستهدف الجهاز الجديد الأطفال دون سن الثانية عشر.
ويقول الدكتور إيان كمبل المعني بأمراض السمنة "نعلم أن الأطفال لا يتسمون بالنشاط الذي يجب أن يكونوا عليه".
وأضاف قائلا "إن أي شئ يشجعهم على ممارسة الرياضة سيكون عاملا مساعدا، ولكن من المحزن أن نكون مضرين لرشوة ألأطفال ليمارسوا الرياضة".
ومضى يقول "لا أعتقد أن هذا الجهاز سيئا، ولكنه ليس جهازا مثاليا".
وقال "إنه كان من الأطفال تشجيع الأطفال على الانطلاق وممارسة الرياضة في المدرسة والمنزل، وقد يكون من الأفضل للأبوين العمل على الحد من علاقة أطفاله بالكمبيوتر".
ولكن الدكتور كولين وين رئيس المنتدى الوطني لمكافحة السمنة يؤيد هذا الاختراع مشيرا إلى أنه قد يساعد على تجنب الاطفال للسمنة عندما يبلغون.





آلة تحدد موعد الولادة



طور علماء يابانيون جهازا يتوقع وقت حدوث الطلق للسيدة الحامل , و من ثم تحديد موعد الولادة بدقة .


الجهاز صغير الحجم تضعة الام الحامل على بطنها , فيقوم بتحليل الذبذبات الكهربية التى تصدر من الرحم و التي تكتشف عنى حالات الانقباض و الارتخاء التي تتعرض لها خلال مرحلة الطلق .


يؤكد العلماء أن تلك المؤشرات و الذبذبات تبدأ في التصاعد خلال أسابيع القليلة التي تسبق الولادة , و يمكن الاستفادة منها لتحديد موعد الطلق بدقة , و قد قاموا باجراء اختبارات أولية للجهاز على 60 سيدة حامل , و نجح في تحديد موعد الولادة بدقة قبل أسبوعين من حدوثها.





جهاز جديد للأشعة المقطعية



أنتجت احدي الشركات العالمية أحدث جهاز للأشعة المقطعية يعمل بسرعات أعلى من نبضات قلب المريض و يعطى صورة تفصيلية كاملة لشرايين القلب باستخدام نصف الجرعة الإشعاعية المستخدمة في أجهزة الأشعة المقطعية المستخدمة حاليا. و في زمن اقل. الجهاز أطلق علية اسم " somatom defintion " .. و هو يغنى عن الأدوية التي تزيد من سرعة القلب للحصول على صورة تشخيصية للقلب .. و يساعد الأطباء على التأكد من وجود مادة ال plaque التي تعتبر مؤشرا مبكرا لإصابة القلب بالأمراض . و يعد الجهاز من أسرع أجهزة الأشعة المقطعية الحالية إذ يستخدم مصدرين للأشعة السينية و مستقبلين في حين أن الأجهزة الحالية تستخدم مصدرا و أحدا للأشعة .





إنسان آلي .. له عضلات حية



ابتكر العلماء في جامعة كاليفورينا بلوس انجلوس إنسانا آليا تحركة عضلات حية مأخوذة من فأر .. فهو مزيج بين التكنولوجيا الحيوية و التكنولوجيا المتناهية قى الصغر . الإنسان الالى الجديد طولة اقل من ملليمتر واحد , و يمكنة ان يتحرك دون الحاجة الى مصدر خارجى للطاقة حيث يتكون من شرائح سليكونية ميكروسكوبية بواسطة الخلايا الحية للفأر .
استخدم فريق الباحثين خلايا حية مأخوزة من قلب احد الفئران لصنع جهاز صغير يتحرك بذاتة عندما تنقبض خلاياة , و جهاز آخر على شكل ساقى ضفدع صغيرين للغاية .
و يقول العالم كارل موتنيماجنو " العظام التى نستخدمها اما بلاستيكية او قائمة على السليكون , حيث تكون لها القدرة على الحركة و الانثناء " . و يوضح ان الانسان الآلى يعمل عن طريق التحفيز الكيميائى للسطح الحى , و يصل امر الى الخلايا العضلية فتتحرك فى اتجاة معين , و يحدث الانتقال كعضلة حقيقية .





السبانخ تغذي الخلايا الشمسية



طور الباحثون الأميركيون جهازا إلكترونيا يستعمل السبانخ لتحويل الضوء إلى شحنة كهربائية. حيث تمكن فريق معهد ماساشوسيتس التكنولوجي، في الولايات المتحدة، من توحيد بروتين مركّب، يشتق من كلوروبلاست السبانخ، مع أشباه الموصلات العضوية لخلق خلية شمسية يمكنها أَن تُندمج مع المواد الإلكترونية الصلبة. والكلوروبلاست هي تراكيب في خلايا النباتات، مكتظة بالكلوروفيل، التي هي المادة التي تعطي الأوراق اللون الأخضر. هذه هي المرة الأولى التي يُسخّرها العلماء في دراستهم وتعتبر الخلايا الفاتحة اللون الناتجة منها أرقق بكثير من الألواح الشمسية، الموجودة حالياً. ومن المحتمل استعمالها لجعل تلك الألواح أكثر فعالية، لاحقاً.





أول سيارة هيدروجينية صديقة للبيئة



رحبت الأوساط العلمية العالمية بأول سيارة موفرة للطاقة في العالم يمكن أن تدور حول العالم باستخدام طاقة تقل عما يحتاجه مصباح كهربائي عادي.وتعمل السيارة التي صممت على شكل الدرفيل بالهيدروجين ولا ينبعث منها سوى بخار الماء ويقول مصنعوها إنها بداية لعصر من القيادة النظيفة الصامتة. ولا تحتاج السيارة سوى الى غالونين من الوقود لتجوب العالم باستخدام 25 واط من الطاقة. وتصمم السيارة التي أطلق عليها اسم (بي.أو.سي جوست 2) في جزر شيتلاند باسكتلندا .
منقول